دلائل مرئية عن ضلالات الصوفية

من مظاهر الشرك بالله والسجود لغير الله عند بعض طوائف الصوفية. الحمد لله على نعمة الإسلام
قال الرملي في نهاية المحتاج: قال ابن الصلاح: ما يفعله عوام الفقراء من السجود بين يدي المشايخ فهو من العظائم ولو كان بطهارة وإلى القبلة وأخشى أن يكون كفراً. انتهى
 وقال وليد بن راشد السعيدان في الإجماع العقدي: أجمعوا على أن السجود عبادة فلا يجوز صرفه لغير الله تعالى، وأجمعوا على أن السجود تعبداً لغير الله تعالى من الشرك الأكبر، واتفق المسلمون على أنه لا يسجد لقبر النبي صلى الله عليه وسلم فما بالك بقبر غيره؟ واتفقوا على أن قبر النبي صلى الله عليه وسلم لا يستلم ولا يقبل ولا يركع عنده البتة، واتفق الأئمة على النهي عن ما يفعله بعض الأتباع عند كبرائهم من الانحناء بين يديه أو وضع الرأس على الأرض قدامه، أو تقبيل الأرض بين يديه فهذا محرم تحريماً قطعياً ووسيلة من وسائل الشرك بل هو الشرك بعينه إن قصدوا به التقرب والتعبد لهذا الشيخ أو الأمير. انتهى.


العبادة بالرقص والغناء عند الصوفية
• قال مكحول الأزدي - رحمه الله تعالى - :" قلت لابن عمر رضي الله عنه : أرأيت قاتل النفس ، وشارب الخمر ، والسارق والزاني يذكر الله ، وقد قـال الله تعالى : { فاذكروني أذكركم } • فقال رضي الله عنه : إذا ذكـر الله هـذا ، ذكـره الله بلعنتـه حتّى يسكت[ 📚 تفسير ابن كثير ( ١ / ١٩٧ ) ] .
 • قـال الشيخ أحمد شاكر - رحمه الله تعالى - :و هذا الذي قاله ابن عمر حق ، ينطبق تماما على ما يصنع أهل الفسق والمجون في عصرنا ؛ من ذكر الله سبحانه وتعالى في مواطن فسقهِم وفجورِهم ، وفي الأغاني الداعرة ، والتمثيل الفاجر الذي يزعمونه تربية و تعليماً ، و في قصصهِم المفترى الذي يجعلونه أنه هو الأدب وحده أو يكادون وفي تلاعبهم بالدِّين بما يسمونه ( القصائد الدينية ) و ( الابتهالات ) التي يتلاعب بها الجاهلون من القراء ، يتغنون بها في مواطن الخشوع و أوقات التخلي للعبادة ، حتى لَبّٓسوا على عامة الناس شعائر الإسلام . فكل أولئك يَذكرون الله فيذكرهم الله بلعنته حتى يسكتوا " .-----شاهد الفيديوا ولك التعليق ⇙






الذكر عند الصوفية بقولهم -هو -هو- أو الله الله
قال العلامة بن باز رحمه الله  -أما قول الصوفية: (الله الله)، أو (هو هو)، فهذا من البدع، ولا يجوز التقيد بذلك؛ لأنه لم ينقل عن النبي ﷺ، ولا عن أصحابه  فصار بدعة؛ لقول النبي ﷺ: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد وقوله عليه الصلاة والسلام: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق عليه.
ومعنى قوله ﷺ فهو رد أي فهو مردود، ولا يجوز العمل به ولا يقبل، فلا يجوز لأهل الإسلام أن يتعبدوا بشيء لم يشرعه الله؛ للأحاديث المذكورة وما جاء في معناها؛ لقول الله سبحانه منكرا على المشركين: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ [الشورى: 21] 


التعبد بالرقص والقفز والتمايل
 فإن التعبد بالرقص والقفز، والتمايل في الذكر، من البدع المحدثة المنكرة باتفاق أئمة الدين، وقد توارد العلماء من مختلف المذاهب المعتمدة على التصريح ببدعيته، والمبالغة في إنكاره.
وأما الرقص والتواجد، فأول من أحدثه أصحاب السامري، لما اتخذ لهم عجلا جسدا له خوار، قاموا يرقصون حواليه ويتواجدون، فهو دين الكفار وعباد العجل، وأما القضيب فأول من اتخذه الزنادقة؛ ليشغلوا به المسلمين عن كتاب الله تعالى، وإنما كان يجلس النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه كأنما على رؤوسهم الطير من الوقار،
قال شيخ ألإسلام بن تيمية رحمه الله: وأما "الرقص" فلم يأمر الله به، ولا رسوله، ولا أحد من الأئمة، بل قد قال الله في كتابه: {واقصد في مشيك}، وقال في كتابه: {وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا} أي: بسكينة ووقار. وإنما عبادة المسلمين الركوع والسجود؛ بل الدف والرقص في الطابق لم يأمر الله به ولا رسوله، ولا أحد من سلف الأمة؛ بل أمروا بالقرآن في الصلاة والسكينة. اهـ.





شرب ماء وضوء الشيخ أحكم الصوفية الحيلة على العامة فخدروهم وزعزعوا عقيدتهم وأضلوهم ثم أذلوهم
فأصبح الصوفي شخص مسلوب الحرية عبد ذليل لأشياخه أئمة الزيغ والضلال يلعق أحذيتهم ليستشفي بها من جميع الأمراض الحسية والمعنوية ، يشم ملابسهم ويغمسها في الماء ليشرب الماء المنفصل منها بحجة البركة وأيم الله لقد شاهدت هذا بعيني عندما كنت صوفيا ويشرب ماء الوضوء كما هو عيانا عندكم في هذا المشهد
يفعلون مع أشياخهم ما لا يخطر لكم على بال ولا يدور بخيال ونحن لم نستطع نقل كل مخازيهم وهذه كلها إشارات فقط على ما يفعلونه وما خفي أعظم بكثير وهم جد حريصين على أخفاء مثل هذه الأشياء ولا يسمحون بالتصوير وإلا لرأيتم ما لم يكن في حسبانكم أبد الدهر وهذا الرجل الذي يشرب ماء وضوءه علم من أعلام الصوفية في السودان والصوفيون بدلوا الدين في معتقدهم وبدلوا الدين في تعبدهم وبدلوا الدين في سلوكهم وفي كل منحى من مناحيه فأخرجوا لنا عاهات تضر ولا تنفع تنشر الشر وتلفه في ثياب الخير ثم تمتن على من وقع فريسة لها بذلك فتذلهم ولذا وجب على كل من يحمل قلبا ناصحا للمسلمين أن يحارب هذا الفكر الظلامي المنحرف والكل مطالب بأي وسيلة حتى ولو بمشاركات المقاطع التي تبين ضلالهم ليراها آخرون لتقوم الحجة وتتضح المحجة ليحيى من حي على بينة ويهلك من هلك عن بينة والله الموفق وهو الهادي إلى سواء الصراط....منقول الصوفية في الميزان


قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله
حكم التبرك ببصاق وعرق ويد الصالحين والتمسح بثيابهم وعرقهم وبتقبيلهم فهذا حرام ولا يجوز وهو من البدع المنكرة التي يجب على من فعل به هذا ان ينهى الناس عنه ولكن والعياذ بالله بعض الناس تدعوه نفسه ألأمارة بالسوء والهوى وحب الرئاسة والجاه أن يمكن الناس أن يفعلوا به هذا العمل من التمسح به وتقبيل يده وألإنحناء له وما أشبه ذلك والذي يفعل هذا في الحقيقة هو مشارك أو يريد أن يشارك في ما يجب لله تعالى من التعظيم وألإجلال فعليه أن يتقي الله تعالى في نفسه


كل عابث بشرع الله صوفي
لما تسمع لهذا المعتوه المهرج وهو يعبث بأحكام الشرع وألإفتراء حتى على خير البرية محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم بأنهم كانوا يقيمون المسيرات تتيقن بأن الصوفية والشيعة خرجوا من رحم واحد.في كذبهم على الله ورسوله وصدق من قال أن أعظم فتنة أبتلي بها المسلمون قديما وحديثا هي فتنة التصوف هذه الفتنة التي تلبست للمسلمين برداء الطهر والعفة والزهدوالإخلاص وأبطنت كل أنواع الكفر والمروق والزندقة ---------.إسمعــوا ولكم التعليق


الرد على الجفري الظال داعية الشرك والظلال.في كذبه على الله ورسوله
وإن مما يجلب الخوف من الشرك إلى القلوب المؤمنة أن نتأمَّل في حال الصالحين، وحال الأنبياء المقرَّبين، وخوفهم من هذا الذنب العظيم يكفي في هذا المقام أن نتأمَّل دعوة إمام الحُنفاء إبراهيم الخليل - عليه السلام - الذي اتَّخذه الله خليلاً، وحَطَّم الأصنام بيده، ودعا إلى توحيد الله، وقام في هذا الأمر مقامًا عظيمًا، تأمَّل دعوته وقد جاءت في القرآن: ﴿ وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ * رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [إبراهيم : 35 - 36].
تأمَّل إمام الحنفاء - عليه صلوات الله وسلامه - يدعو الله - جل وعلا - أن يجنِّبَه وبَنِيه عبادة الأصنام؛ أي: أنْ يجعلَه في جانب بعيد عنها، فلا يقربها، ولا يقع في شيء من وسائلها أو ذرائعها؛ ﴿ وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ ﴾ [إبراهيم : 35].
أحد السلف - وهو إبراهيم التيمي - رحمه الله تعالى - قرأ هذه الآية، وقال: "من يأمنِ البلاء بعد إبراهيم"؛ أي: إذا كان إبراهيم الخليل - عليه السلام - خاف من الشرك، ودعا الله - تعالى - بهذه الدعوة العظيمة، فكيف يأمنِ البلاءَ غيرُه - عباد الله؟! وقد كان نبيُّنا - عليه الصلاة والسلام - يقول كلَّ يومٍ ثلاث مرات إذا أصبح وثلاثَ مراتٍ إذا أمسى: ((اللهم إني أعوذ بك من الكفر ومن الفقر، و أعوذ بك من عذاب القبر))، يردِّد هذه الدعوة ثلاث مرات في الصباح، وثلاث مرات في المساء، وكان يقول في دعائه كما في الصحيحين وغيرهما: ((اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تُضِلَّني؛ فأنت الحي الذي لا يموت والجن والإنس يموتون))، وجاء في دُعائه - عليه صلوات الله وسلامه - أنه كان يقول: ((اللهم إني أسألك الهدى والسَّداد))، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، بل قالت أمُّ سَلَمَة - رضي الله عنها - كان أكثرُ دعاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهمَّ يا مصرِّف القلوب، صرِّف قلوبنا على طاعتك))، قالتْ: قلت يا رسول الله: أو إن القلوب لتتقلَّب، قال: ((نعم، ما مِن قلبٍ إلا وهو بين إصبعين من أصابع الرحمن، يقلِّبها كيف يشاء، فإن شاء أقامه، وإن شاء أزاغه)).
شاهد الفيديوا ولك التعليق ↢⇙




الدراويش من الفرق الصوفية
هذه الفرقة تسمى عندنا في الغرب الجزائري بالدراويش وهي من الفرق الصوفية القبورية تجمع بين الخرافة والشرك بالله ومن أشد الفرق المعادية لأهل السنة وهي نسخة محدثة للنصرانية فقد اتخذوا قبور صالحيهم مساجد وعبدوا القبور من دون الله وكذا لوتأملت في عبادات النصارى في كنائسهم لوجدت ذكرهم بالرقص والموسيقى كما هو الحال في كل الطرق الصوفية تجد عندهم ما يسمى بالحضرة فهي عبارة عن غناء ورقص شيطاني يهز القلب ويطربه طرب غريب جدا-و يجب ان تعلموا اخواني ان هناك من يخطط لدعم واحياء الصوفية من اجل السياحة وجلب السواح الصوفية من شتى انحاء العالم كالتيجانية التي يتبعها الملايين يسمونها السياحة الروحية يعني يحجون هؤلاء الاتباع الى الاضرحة ومقابر مشايخهم وغيرها هؤلاء في نظرهم هم السواح المستقطبون !
دون ذكر ما يستثمر منهم سياسيا وخارجيا ومن الزوايا داخليا. القضية اذن ليست قضية مرجعية كما يدلسون علينا انما وراء ذلك حسابات وهي دنيوية بحتة ومفسدة للدين الحق                .شاهد الفيديوا ولك التعليق  ⇙


السماع الصوفي
هذاالذكر يسمى عندنا في الغرب الجزائري بالسماع وهو ذكربدعي صوفي لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولم يثبت عنه وغالبا من يفعله هم حفظة القرأن الكريم .ومن غريب ألأمور أنا هذه البدع المستحدثة غالبا ماتكون كذلك في مناسبات بدعية كالوعدات الموسمية والجنائز والمولد النبوي إلى غير ذلك... يعني بالمفهوم البسيط شر*في* شر

ليست هناك تعليقات:

';