إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ..... هذه كلمة مقتضبة وتعقيب على
الصوتية التي نشرها الشيخ عزالدين والتي عنون لها ب " شكر وترحاب لنصيحة
الشيخ ربيع " حفظه الله تعالى ووفقه لما فيه الخير وإن كانت هذه نصيحة
ثالثة أو رابعة من نصائح الشيخ في هذا الباب، وحتى لايفتح باب التقول على
الشيخ عزالدين في كلمته أن هذه النصيحة يفرح بها كل من أراد خيرا لنفسه
ودعوته ولايعرض وينفر منها إلا كل من اراد الشر لنفسه ودعوته وأن يقصد بها
إخوانه وعلى رأسهم الشيخ فركوس حفظه الله ورعاه وسدد على الحق خطاه، نقول
إحقاقا للحق وتتمة لهذه الكلمة والتي أبدأها بكلام طيب قرأته لأخي محمد
مزيان في تغريدته البارحة " من شكر الله شكر الناس، ومن أركان الشكر العمل
الصالح: اعملوا آل داود شكرا. والعمل الصالح لابد فيه من إخلاص مع
المتابعة، مع صدق فيه بمطابقة أدائه لما عزم عليه.
لأن المقصود من كلام الشيخ فركوس هو هذا العمل لا أن نشكره على نصائحه حياته وأنفاسه وكلماته ودروسه كلها نصيحة من هذا الشيخ ومن جميع مشايخنا الحريصين على هذا الخير والحرصين على الاجتماع على الحق دائما وأبدا وهذا الذي سعينا فيه مع إخواننا من أول يوم ولكن مع الاسف الشديد إخواننا يذكرون أنهم طالبونا بالجلوس وأبينا عليهم و لايصرحون أننا اشترطنا عليهم ولايذكرون شرطنا لهم ، وكان شرطا واحدا وشرطا أوليا مرت عليه أشهر ولم يتصل بي أحد منهم البتة ، وقبل شهر اتصل بي أحد إخواننا الطيبين المحبين للدعاة إلى الله عزوجل، أراد خيرا وسعى فيه، وسألني بالله أن لا أرد له طلبه فقلت له سأجيب لك طلبك فاسأل ، قال : أريدك أن تجلس مع عبد الخالق ، فقلت له مرحبا بك وبه عندي في بيتي، وكان قد ألح على أخي "عبد الخالق " في هذا الباب إلى أنه لما أخبره أن" أخاه" قد وافق على اللقاء قال لي أنه انتفضا وغضبا وقال والله لا أجلس معه ، هذه لايذكرونها ، لماذا لا يذكر الشيخ عزالدين اني اشترطت شرطا واحدا أن هذا الذي اساء إلينا وفي عقر دارنا وتحت سقف بيتنا تجرأ علينا وتحدانا جميعا في قوله في تغريدته، الشيخ عبد المالك رمضاني شيخي وحبيبي " شيخك ، حبيبك ، سيدك ، ولي أمرك ، هذا نحن لايهمنا وانت لاتهمنا - بالنسبة لهذا القائل - ولكن أن يبقى معنا وهذا شيخه الطاعن في علمائنا وأئمتنا هذا الطعن والحمد لله أقر به المشايخ الفضلاء بعد مدة طويلة وبعد سكوت مطبق... ولكن هذا أمر الله جل وعلا نسأل الله تبارك وتعالى الإخلاص والصدق في كل أعمالنا، ثم بعد هذا وقبل أسبوعين أرسلت وكلمت الشيخ عزالدين وذكرت له شروطنا وهي شروط لابد منها واستشرت فيها الشيخ ربيع حفظه الله جلا وعلا ووافقني عليها ولله الحمد ومنا ، وأكد عليها، وقال لابد أن يكون الرجوع من هذه الأمور، كانوا يلبسون أنهم لايزكون هذا المنحرف ثم فضح الأمر وخرجت الصوتيات ، هذا الذي خرج أما المخفي فالله تبارك وتعالى هو العالم به ، ثم أقول وأكرر ولا أطيل ، المقصود من كلام العلماء لا أن نثني عليها وأن نشكرهم على صنيعهم فيها وهم مشكرون مأجورون عند الله تبارك وتعالى نظن هذا ونحسب لهم ، ولكن المقصود بالدرجة الأولى هو السعي الصادق والعمل الخالص والصدق مع الله تبارك وتعالى ووالله لسنا من الذين يعرضون عن اي خير وعن أي أمر فيه خير لا أنا ولاشيخنا ولا أخي الشيخ عبد المجيد ولا أخي الشيخ نجيب كلنا ولله الحمد والمنة على قلب رجل واحد بدليل اننا سعينا مع الشيخ عبد الغني الذي كانت له تصرفات سائتنا جدا كتزكيته لهؤلاء الغلمان الذين أفسدوا في هذا الأمر فسادا عظيما، ومازال فسادهم يسري في ساحتنا ولامنكر عليهم ألم يكن من الأولى من الشيخ عزالدين لما حضر وليمة ودعوة ذالك المفتري الذي تطاول على شيخنا أن يؤدبه على مرأى ومسمع ممن كان حولهم ، هذا الواجب ياإخوة الواجب علينا الصدع بالحق .
أنا كان دعاني مرة أخي سليم الذي فتح الله عليه ببناء المدرسة القرأنية في الدويرة وقدمني للإلقاء كلمة في المسجد الذي إمامه معروف عندكم والذي تزكونه رغم طعنه فينا وطعنه في شيخنا وإظهاره لحلبيته وانحرافه ، قلت للحضور أنا ما أتيت بناء على دعوة إمامكم بل أتيت إجابة لدعوة أخي سمير وفقه الله وجعل هذا العمل في ميزان حسناته يوم القيامة ، ولابد لي أن أقول مثل هذا حتى #لايغتر_الناس ويظنوا أنني أزكي هذا المنحرف ، والله لا أزكيه ولا أزكي أمثاله أبدا وهذا أنا أعتقده دين وتتابع الناس ويعني أن حتى هذا الإمام تتابع إخواننا أصلحهم الله كالشيخ عزالدين في إجابة دعواته والتزكية له مع أنه لاشك ولاريب أن مايقوله وينشروه وصل للجميع بل إن كتابه قد طبع في دار الفضيلة ، فنسأل الله تبارك وتعالى أن يعاملنا بلطفه وأن يوفقنا لمرضاته وان يجمع كلمتنا على الحق المبين وأن يجمع قلوبنا على الحق الذي نعتقده وندين الله به ونحن إلى يومنا هذا ننتظر جواب إخواننا على ما أرسلنا إليهم من شروطنا والتي لا نتنازل على شرط واحدٍ منها إذا أرادوا فعلا الخير لأنفسهم ولدعوته ولنتق الله جميعا في أنفسنا ولنتق الله جميعا في دعوتنا ولا نغرر بأبنائنا ولانغش إخواننا نصدع بالحق دائما وأبدا والحق ظني أنه غايتنا جميعا وقد نخطئ جميعا ولكن الأخطاء متفاوتا ، أن يدعي أخي توفيق في صوتيته والتي سبق وأن علقت عليها ما ادعاه هذا لعمري غش عظيم وبهتان كبير أن تغير الحقائق بمثل هذه الصورة ونحن لازلنا أحياء اندهشنا وتعجبنا مما ذكر فيها وذكر في طياتها ، ونشرها وأرسل بها للمشايخ نسأل الله العفو والعافية ، فنسأل الله أن يوفقني وإخواني ولا أطيل على الجميع فسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
لأن المقصود من كلام الشيخ فركوس هو هذا العمل لا أن نشكره على نصائحه حياته وأنفاسه وكلماته ودروسه كلها نصيحة من هذا الشيخ ومن جميع مشايخنا الحريصين على هذا الخير والحرصين على الاجتماع على الحق دائما وأبدا وهذا الذي سعينا فيه مع إخواننا من أول يوم ولكن مع الاسف الشديد إخواننا يذكرون أنهم طالبونا بالجلوس وأبينا عليهم و لايصرحون أننا اشترطنا عليهم ولايذكرون شرطنا لهم ، وكان شرطا واحدا وشرطا أوليا مرت عليه أشهر ولم يتصل بي أحد منهم البتة ، وقبل شهر اتصل بي أحد إخواننا الطيبين المحبين للدعاة إلى الله عزوجل، أراد خيرا وسعى فيه، وسألني بالله أن لا أرد له طلبه فقلت له سأجيب لك طلبك فاسأل ، قال : أريدك أن تجلس مع عبد الخالق ، فقلت له مرحبا بك وبه عندي في بيتي، وكان قد ألح على أخي "عبد الخالق " في هذا الباب إلى أنه لما أخبره أن" أخاه" قد وافق على اللقاء قال لي أنه انتفضا وغضبا وقال والله لا أجلس معه ، هذه لايذكرونها ، لماذا لا يذكر الشيخ عزالدين اني اشترطت شرطا واحدا أن هذا الذي اساء إلينا وفي عقر دارنا وتحت سقف بيتنا تجرأ علينا وتحدانا جميعا في قوله في تغريدته، الشيخ عبد المالك رمضاني شيخي وحبيبي " شيخك ، حبيبك ، سيدك ، ولي أمرك ، هذا نحن لايهمنا وانت لاتهمنا - بالنسبة لهذا القائل - ولكن أن يبقى معنا وهذا شيخه الطاعن في علمائنا وأئمتنا هذا الطعن والحمد لله أقر به المشايخ الفضلاء بعد مدة طويلة وبعد سكوت مطبق... ولكن هذا أمر الله جل وعلا نسأل الله تبارك وتعالى الإخلاص والصدق في كل أعمالنا، ثم بعد هذا وقبل أسبوعين أرسلت وكلمت الشيخ عزالدين وذكرت له شروطنا وهي شروط لابد منها واستشرت فيها الشيخ ربيع حفظه الله جلا وعلا ووافقني عليها ولله الحمد ومنا ، وأكد عليها، وقال لابد أن يكون الرجوع من هذه الأمور، كانوا يلبسون أنهم لايزكون هذا المنحرف ثم فضح الأمر وخرجت الصوتيات ، هذا الذي خرج أما المخفي فالله تبارك وتعالى هو العالم به ، ثم أقول وأكرر ولا أطيل ، المقصود من كلام العلماء لا أن نثني عليها وأن نشكرهم على صنيعهم فيها وهم مشكرون مأجورون عند الله تبارك وتعالى نظن هذا ونحسب لهم ، ولكن المقصود بالدرجة الأولى هو السعي الصادق والعمل الخالص والصدق مع الله تبارك وتعالى ووالله لسنا من الذين يعرضون عن اي خير وعن أي أمر فيه خير لا أنا ولاشيخنا ولا أخي الشيخ عبد المجيد ولا أخي الشيخ نجيب كلنا ولله الحمد والمنة على قلب رجل واحد بدليل اننا سعينا مع الشيخ عبد الغني الذي كانت له تصرفات سائتنا جدا كتزكيته لهؤلاء الغلمان الذين أفسدوا في هذا الأمر فسادا عظيما، ومازال فسادهم يسري في ساحتنا ولامنكر عليهم ألم يكن من الأولى من الشيخ عزالدين لما حضر وليمة ودعوة ذالك المفتري الذي تطاول على شيخنا أن يؤدبه على مرأى ومسمع ممن كان حولهم ، هذا الواجب ياإخوة الواجب علينا الصدع بالحق .
أنا كان دعاني مرة أخي سليم الذي فتح الله عليه ببناء المدرسة القرأنية في الدويرة وقدمني للإلقاء كلمة في المسجد الذي إمامه معروف عندكم والذي تزكونه رغم طعنه فينا وطعنه في شيخنا وإظهاره لحلبيته وانحرافه ، قلت للحضور أنا ما أتيت بناء على دعوة إمامكم بل أتيت إجابة لدعوة أخي سمير وفقه الله وجعل هذا العمل في ميزان حسناته يوم القيامة ، ولابد لي أن أقول مثل هذا حتى #لايغتر_الناس ويظنوا أنني أزكي هذا المنحرف ، والله لا أزكيه ولا أزكي أمثاله أبدا وهذا أنا أعتقده دين وتتابع الناس ويعني أن حتى هذا الإمام تتابع إخواننا أصلحهم الله كالشيخ عزالدين في إجابة دعواته والتزكية له مع أنه لاشك ولاريب أن مايقوله وينشروه وصل للجميع بل إن كتابه قد طبع في دار الفضيلة ، فنسأل الله تبارك وتعالى أن يعاملنا بلطفه وأن يوفقنا لمرضاته وان يجمع كلمتنا على الحق المبين وأن يجمع قلوبنا على الحق الذي نعتقده وندين الله به ونحن إلى يومنا هذا ننتظر جواب إخواننا على ما أرسلنا إليهم من شروطنا والتي لا نتنازل على شرط واحدٍ منها إذا أرادوا فعلا الخير لأنفسهم ولدعوته ولنتق الله جميعا في أنفسنا ولنتق الله جميعا في دعوتنا ولا نغرر بأبنائنا ولانغش إخواننا نصدع بالحق دائما وأبدا والحق ظني أنه غايتنا جميعا وقد نخطئ جميعا ولكن الأخطاء متفاوتا ، أن يدعي أخي توفيق في صوتيته والتي سبق وأن علقت عليها ما ادعاه هذا لعمري غش عظيم وبهتان كبير أن تغير الحقائق بمثل هذه الصورة ونحن لازلنا أحياء اندهشنا وتعجبنا مما ذكر فيها وذكر في طياتها ، ونشرها وأرسل بها للمشايخ نسأل الله العفو والعافية ، فنسأل الله أن يوفقني وإخواني ولا أطيل على الجميع فسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق